- نزيف الوطن المٌ نائمٌ في صدري لن يزول إلا بتعافي وطني .
ـ عندما يحين الواجب يختفي الجبناء .. وعند تحقيق النصر نراهم في مقدمة الصفوف يمتطون صهوة الانتهازية ويتشدقون بحكايات كاذبة عن البطولة !
ـ الانتهازي في الغالب هو شخص فاشل وجبان يستغل الظروف ليتخذ من نجاحات غيره من الشرفاء والأَكْفاء جسراً للوصول إلى مآربه الأنانية التي لا يستطيع تحقيقها بجهده .
ـ أنصاف المثقفين يشكلون خطراً ماحقاً على مجتمعنا لان بعضهم يتصدرون ناصية صناعة الرأي في بلدنا .
ـ آسف .. لا أحب الشخص المتشنج الذي ليس لديه أفكار قيمة ، فالنقاش معه يبدأ بالمجاملة وينتهي بالتجريح والقطيعة .
ـ في مجال الإعلام والثقافة والفن .. إذا انعدمت الموهبة عند المبتدئ فلا ينفع الصقل لاحقاً ، مهما بذل المرء من جهد ونشاط وهِمة .
ـ عزوف الكثير من الشباب عن المساهمة في فعاليات منظمات المجتمع المدني هو خوفهم من التحزب التدريجي ! فبعضها تدس السم في الدسم .
ـ أقذر عضو في جسم الإنسان هو الفم ! فمنه تنبعث الروائح الكريهة ومنه تخرج الألفاظ النابية و الشتائم القبيحة التي قد تودي بحياة صاحبها أو تعزله عن الناس بشكل مطلق .. تنظيف الفم بالمعجون يزيل الرائحة الأولى ! اما الرائحة الأشد تحتاج إلى أدب وأخلاق وقيم كي تختفي .
ـ الوجوه المبتسمة في الصباح هي أحلى من الجمال العابس .. كن مبتسماً صباحاً ومساءاً فأنت الأجمل .
ـ ثقافة الصمت ليس مؤامرة ولكنها القدرة على الإدراك العقلاني لمتى وأين نتكلم وبهذا يصبح الصمت لغة معلنة بليغة جداً .
ـ مساحات التقارب بين الناس يحكمها مدى الاستعداد المتبادل للتضحية .
ـ "متلازمة القلب المكسور " مرضٌ يسببه الإفراط في الحزن والسعادة معاً ، فالعواطف الايجابية والسلبية يمكن أن تشترك في مسارات مؤثرة تُحدِث ضعف مفاجئ في عضلات القلب . لا تفرطوا فتنكسر قلوبكم .
ـ قبل أن تصل رحلة حياتك إلى الصفر حاول انجاز مشاريعك المفيدة والمؤجلة علّها تُبقيك بعد الرحيل .
ـ أراد الله للإنسان أن يكون حر يملك تغيير واقعه ومشاعره وأفكاره ، في القرآن الكريم الكثير من الآيات التي تحث المسلم على تغيير واقعة نحو الأفضل خصوصاً الآية 16 من سورة الرعد التي بتطبيقها يستقيم حال الأمة ويعلو مجدها.