يتساءل كثير من القادمين من جمهورية مصر، لماذا الصمت والسكوت المطبقين على الأستاذ خلدون مدير مكتب اليمنية في مصر العربية وقيامه ببيع المقاعد وقطع تذاكر جديدة علما انه كان ينبغي عليه ان يقوم بترحيل العالقين والذين دفعوا قيمة تذكرتي الذهاب والإياب مقدما عوضا عن بيع المقاعد مرة أخرى بالدولار .
واتضح لبعض نخب المثقفين بأن المذكور أعلاه قام بشراء منصبه بالدولار ولهذا تم السكوت عليه وعلى تصرفاته الخاطئة والغير قانونية من قبل رئيس مجلس إدارة اليمنية "الزهايمر".
ويتساءل الكثير من موظفي اليمنية لماذا جميع الجهات المختصة ساكتة عن المدعو "خلدون" إلا اذا كان الهدف اخر ولغرض في نفس شخص "الزهايمر"
أطالب كل الشرفاء ونخب المثقفين والإعلاميين والحقوقيين بفتح تحقيق شامل مع مدير مكتب اليمنية الفاشل "خلدون" ومحاسبته وان تكون هذه القضية قضية راي عام لتوصل الرسالة إلى الجهات المختصة بوقف عبث هذا المسؤول الفاشل والذي يسيء الى السلك الدبلوماسي ويشوه صورته المشوهة في الداخل والخارج.
ولا يفوتني ان أتوجه للأخ د.محمد مارم سفيرنا في جمهورية مصر الشقيقة بإغلاق السفارة لكون شعبنا اليمني بأكمله قد مل سلوكياته وتصرفاته هو ومدير مكتب اليمنية في مصر
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نصر عبدالله زيد
المنصورة
16-7-2020
https://www.facebook.com/1661457697426012/posts/2664175267154245/